نظّمت الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة صبيحة اليوم الثلاثاء 25 نوفمبر 2025 بمقرها لقاءات ثنائية للمبادلات والشراكات بين المتعاملين الاقتصاديين الجزائريين ونظرائهم من منطقة كراسنودار لروسيا الفدرالية، وذلك في إطار تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
وقد أشرف على افتتاح هذه اللقاءات كلٌّ من السيد شباب الطيّب، رئيس الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة، والسيد أليكسي شاتيلوف، رئيس البعثة الاقتصادية الروسية في الجزائر.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد السيد شباب الطيّب على أهمية هذه المبادرات في توسيع الشراكات، وتطوير فرص الاستثمار، وفتح آفاق جديدة للتعاون بين المؤسسات الجزائرية والروسية، مشيراً إلى استعداد الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة لمواصلة مرافقة المتعاملين الاقتصاديين في هذا المسار.
من جهته، أشاد السيد شاتيلوف بالعلاقات المتميزة بين الجزائر وروسيا، مبرزاً رغبة المؤسسات الروسية في تعزيز حضورها بالسوق الجزائرية عبر مشاريع استثمارية مشتركة وعمليات تصدير واستيراد متبادلة.
وقد شاركت في هذه اللقاءات عدة شركات روسية تنشط في قطاعات مختلفة، إضافة إلى عدد معتبر من المؤسسات الاقتصادية الجزائرية، حيث تم عقد جلسات عمل ثنائية (B2B) بهدف دراسة فرص التعاون، تبادل الخبرات، وبحث إمكانيات إقامة شراكات عملية.
نظّمت الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة صبيحة اليوم الثلاثاء 25 نوفمبر 2025 بمقرها لقاءات ثنائية للمبادلات والشراكات بين المتعاملين الاقتصاديين الجزائريين ونظرائهم من منطقة كراسنودار لروسيا الفدرالية، وذلك في إطار تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
وقد أشرف على افتتاح هذه اللقاءات كلٌّ من السيد شباب الطيّب، رئيس الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة، والسيد أليكسي شاتيلوف، رئيس البعثة الاقتصادية الروسية في الجزائر.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد السيد شباب الطيّب على أهمية هذه المبادرات في توسيع الشراكات، وتطوير فرص الاستثمار، وفتح آفاق جديدة للتعاون بين المؤسسات الجزائرية والروسية، مشيراً إلى استعداد الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة لمواصلة مرافقة المتعاملين الاقتصاديين في هذا المسار.
من جهته، أشاد السيد شاتيلوف بالعلاقات المتميزة بين الجزائر وروسيا، مبرزاً رغبة المؤسسات الروسية في تعزيز حضورها بالسوق الجزائرية عبر مشاريع استثمارية مشتركة وعمليات تصدير واستيراد متبادلة.
وقد شاركت في هذه اللقاءات عدة شركات روسية تنشط في قطاعات مختلفة، إضافة إلى عدد معتبر من المؤسسات الاقتصادية الجزائرية، حيث تم عقد جلسات عمل ثنائية (B2B) بهدف دراسة فرص التعاون، تبادل الخبرات، وبحث إمكانيات إقامة شراكات عملية.
